شنقيط والتـراث الضائع
قد لا يعرف الجيل العربي المعاصر الكثير عن شنقيط، فقد أصبحت منذ عقود نكرة من محيطها العربي والإسلامي في زمن اختلال الموازين وتقطع الأوصال.
كانت شنقيط مركز إشعاع علمي وثقافي ،ارتبط اسمها بحملة من المعاني حيث شهدت منذ القرن 10 هـ نهضة ثقافية شاملة إلا أن أهلها لم يهتموا بتدوين حركتهم العلمية وتوثيق أحداثها والتأريخ لها. |